إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما تنكسر فيك الإرادة انهض من أعماقك
عندما تعاندك الابتسامة النابعة بصدق من اعماقك
وعندما يغيب عن مشاعرك ذلك المعنى الحقيقي للفرح
وعندما تأن تلك الألام الصامته في أعماقك
وعندما تتوقف كل السبل في طريق الحيرة والهم
وعندما تتكاتف الظروف محاولة كسر ذلك الشموخ فيك
وعندما تتحول تلك العيون إلى عدسة تتدقق وتسجل كل عثراتك
وعندما يحاول الأغلب أن يضخم تلك العثرات في ظروفك القاسية
وعندما تشعر بأن أضلعك قد ضاقت ذرعاً بقلبك الحزين
وعندما يتبرهن لك بأنه ليس هنالك أمل يشعشع في الظلام حالك
وعندما يعجز عقلك عن إدراك ما قد يحيط بك من معاناة وألم وقسوة
وعندما تفرض الأيام عليك الصمت فرضاً حتى لا تبوح بمكنونك
وعندما يعبس الوقت في وجهك محاولاً كبح جماحك
وعندما تكسر رياح الزمن مجاديفك بقسوة حتى لا تبحر
وعندما ترى أنك قد أُحطت بما لاتطيقه استطاعتك وقوتك
وعندما ترى كل الحروف قد حاولت أن تخون تلك التعابير الصادقة في جوفك
وعندما ترى أن تلك الشمس التي تنير لغيرك لا يصل نورها إليك
وعندما تتمكن كل مقومات الإنكسار من مواطن القوة في قناعتك
وعندما تتراكم تلك الأحمال الثقيلة على كاهلك لتقعدك عن المسير
وعندما تُحس أنك تتكلم لكن من غير صوت مسموع
عندما تترجم مشاعرك بإحساس صادق وتُفهم بعكس ما تتمناه
عند هذا وبعد هذا
إرحل إلى الأعماق قليلاً
تمسك بما كنت تؤمن به في أوقات لم تتكاتف عليك فيها الظروف
حاول أن تُركز قوتك في اعماقك فهي بداية لقوتك الخارجية
كن كمن يتمتع بالمرونة التي تعيدك إلى حيث كنت تدريجياً
كن مرناً أمام هذه الظروف في خارجك وقوياً متماسكاً في داخلك
حاول أن تكيف نفسك مع هذه الظروف تكيفاً يعيدك لطريقك الصحيح
أستشعر لكل شعور صادق يناديك في داخلك
وأنظر ملياً في هؤلاء الذي يحيطون بك
فبينهم إنسان محب لا يعلم ماذا يقدم لك
فبينهم إنسان محب لا يعلم أين ومتى يبدأ معك
فبينهم إنسان محب يريد أن يراك قوياً
فبينهم إنسان محب يكفي أن تفعل المستحيل من أجله
فبينهم إنسان محب لربما قست عليه الظروف كما تقسو عليك
فبينهم إنسان محب يريد أن يوقد شمعته من طاقتك وقوتك
فبينهم إنسان محب يحس بك وإن لم يستطع التعبير لك
وقبل هذا تذكر أنه كلما قست الظروف فهي ستلين يوما
وقبل هذا تذكر أن مرارة التجارب تنضج العقل
وقبل هذا تذكر أن الأيام تدور بحلاوتها ومرارتها
وقبل هذا تذكر أن بعد الدمعة ..... إبتسامة
وقبل هذا تذكر أن الشيء لا يرى جيداً الا بنقيضه
أغمض عيينك قليلاً
لترى النور في اعماقك يبحث عن مخرج
وأعلم أن الألم يعلمنا كيف نتجاوز الضعف
لا تحاول أن تسجن تلك الدمعة
فلربما كانت هي من يسقي جذور الإبتسامة
وبعدها إنهض من أعماقك
قبل أن ينهض جسدك
وأستقبل الدنيا بقوة تعينك على إكمال هذا السير
فالدنيا لن تتوقف من أجل أحد ولن تنتظر من يتعثر
أخبر من كان يتمنى أن تتحطم بأنك
لن تبقى مقعداً لتلك الهموم
وبشر من كان ينتظر منك هذه القوة بأنك
ستفعل المستحيل
عندما تنكسر فيك الإرادة انهض من أعماقك
عندما تعاندك الابتسامة النابعة بصدق من اعماقك
وعندما يغيب عن مشاعرك ذلك المعنى الحقيقي للفرح
وعندما تأن تلك الألام الصامته في أعماقك
وعندما تتوقف كل السبل في طريق الحيرة والهم
وعندما تتكاتف الظروف محاولة كسر ذلك الشموخ فيك
وعندما تتحول تلك العيون إلى عدسة تتدقق وتسجل كل عثراتك
وعندما يحاول الأغلب أن يضخم تلك العثرات في ظروفك القاسية
وعندما تشعر بأن أضلعك قد ضاقت ذرعاً بقلبك الحزين
وعندما يتبرهن لك بأنه ليس هنالك أمل يشعشع في الظلام حالك
وعندما يعجز عقلك عن إدراك ما قد يحيط بك من معاناة وألم وقسوة
وعندما تفرض الأيام عليك الصمت فرضاً حتى لا تبوح بمكنونك
وعندما يعبس الوقت في وجهك محاولاً كبح جماحك
وعندما تكسر رياح الزمن مجاديفك بقسوة حتى لا تبحر
وعندما ترى أنك قد أُحطت بما لاتطيقه استطاعتك وقوتك
وعندما ترى كل الحروف قد حاولت أن تخون تلك التعابير الصادقة في جوفك
وعندما ترى أن تلك الشمس التي تنير لغيرك لا يصل نورها إليك
وعندما تتمكن كل مقومات الإنكسار من مواطن القوة في قناعتك
وعندما تتراكم تلك الأحمال الثقيلة على كاهلك لتقعدك عن المسير
وعندما تُحس أنك تتكلم لكن من غير صوت مسموع
عندما تترجم مشاعرك بإحساس صادق وتُفهم بعكس ما تتمناه
عند هذا وبعد هذا
إرحل إلى الأعماق قليلاً
تمسك بما كنت تؤمن به في أوقات لم تتكاتف عليك فيها الظروف
حاول أن تُركز قوتك في اعماقك فهي بداية لقوتك الخارجية
كن كمن يتمتع بالمرونة التي تعيدك إلى حيث كنت تدريجياً
كن مرناً أمام هذه الظروف في خارجك وقوياً متماسكاً في داخلك
حاول أن تكيف نفسك مع هذه الظروف تكيفاً يعيدك لطريقك الصحيح
أستشعر لكل شعور صادق يناديك في داخلك
وأنظر ملياً في هؤلاء الذي يحيطون بك
فبينهم إنسان محب لا يعلم ماذا يقدم لك
فبينهم إنسان محب لا يعلم أين ومتى يبدأ معك
فبينهم إنسان محب يريد أن يراك قوياً
فبينهم إنسان محب يكفي أن تفعل المستحيل من أجله
فبينهم إنسان محب لربما قست عليه الظروف كما تقسو عليك
فبينهم إنسان محب يريد أن يوقد شمعته من طاقتك وقوتك
فبينهم إنسان محب يحس بك وإن لم يستطع التعبير لك
وقبل هذا تذكر أنه كلما قست الظروف فهي ستلين يوما
وقبل هذا تذكر أن مرارة التجارب تنضج العقل
وقبل هذا تذكر أن الأيام تدور بحلاوتها ومرارتها
وقبل هذا تذكر أن بعد الدمعة ..... إبتسامة
وقبل هذا تذكر أن الشيء لا يرى جيداً الا بنقيضه
أغمض عيينك قليلاً
لترى النور في اعماقك يبحث عن مخرج
وأعلم أن الألم يعلمنا كيف نتجاوز الضعف
لا تحاول أن تسجن تلك الدمعة
فلربما كانت هي من يسقي جذور الإبتسامة
وبعدها إنهض من أعماقك
قبل أن ينهض جسدك
وأستقبل الدنيا بقوة تعينك على إكمال هذا السير
فالدنيا لن تتوقف من أجل أحد ولن تنتظر من يتعثر
أخبر من كان يتمنى أن تتحطم بأنك
لن تبقى مقعداً لتلك الهموم
وبشر من كان ينتظر منك هذه القوة بأنك
ستفعل المستحيل
اخوتى فالله
عندما تنكسر فيك الإرادة انهض من أعماقك
عندما تعاندك الابتسامة النابعة بصدق من اعماقك
وعندما يغيب عن مشاعرك ذلك المعنى الحقيقي للفرح
وعندما تأن تلك الألام الصامته في أعماقك
وعندما تتوقف كل السبل في طريق الحيرة والهم
وعندما تتكاتف الظروف محاولة كسر ذلك الشموخ فيك
وعندما تتحول تلك العيون إلى عدسة تتدقق وتسجل كل عثراتك
وعندما يحاول الأغلب أن يضخم تلك العثرات في ظروفك القاسية
وعندما تشعر بأن أضلعك قد ضاقت ذرعاً بقلبك الحزين
وعندما يتبرهن لك بأنه ليس هنالك أمل يشعشع في الظلام حالك
وعندما يعجز عقلك عن إدراك ما قد يحيط بك من معاناة وألم وقسوة
وعندما تفرض الأيام عليك الصمت فرضاً حتى لا تبوح بمكنونك
وعندما يعبس الوقت في وجهك محاولاً كبح جماحك
وعندما تكسر رياح الزمن مجاديفك بقسوة حتى لا تبحر
وعندما ترى أنك قد أُحطت بما لاتطيقه استطاعتك وقوتك
وعندما ترى كل الحروف قد حاولت أن تخون تلك التعابير الصادقة في جوفك
وعندما ترى أن تلك الشمس التي تنير لغيرك لا يصل نورها إليك
وعندما تتمكن كل مقومات الإنكسار من مواطن القوة في قناعتك
وعندما تتراكم تلك الأحمال الثقيلة على كاهلك لتقعدك عن المسير
وعندما تُحس أنك تتكلم لكن من غير صوت مسموع
عندما تترجم مشاعرك بإحساس صادق وتُفهم بعكس ما تتمناه
عند هذا وبعد هذا
إرحل إلى الأعماق قليلاً
تمسك بما كنت تؤمن به في أوقات لم تتكاتف عليك فيها الظروف
حاول أن تُركز قوتك في اعماقك فهي بداية لقوتك الخارجية
كن كمن يتمتع بالمرونة التي تعيدك إلى حيث كنت تدريجياً
كن مرناً أمام هذه الظروف في خارجك وقوياً متماسكاً في داخلك
حاول أن تكيف نفسك مع هذه الظروف تكيفاً يعيدك لطريقك الصحيح
أستشعر لكل شعور صادق يناديك في داخلك
وأنظر ملياً في هؤلاء الذي يحيطون بك
فبينهم إنسان محب لا يعلم ماذا يقدم لك
فبينهم إنسان محب لا يعلم أين ومتى يبدأ معك
فبينهم إنسان محب يريد أن يراك قوياً
فبينهم إنسان محب يكفي أن تفعل المستحيل من أجله
فبينهم إنسان محب لربما قست عليه الظروف كما تقسو عليك
فبينهم إنسان محب يريد أن يوقد شمعته من طاقتك وقوتك
فبينهم إنسان محب يحس بك وإن لم يستطع التعبير لك
وقبل هذا تذكر أنه كلما قست الظروف فهي ستلين يوما
وقبل هذا تذكر أن مرارة التجارب تنضج العقل
وقبل هذا تذكر أن الأيام تدور بحلاوتها ومرارتها
وقبل هذا تذكر أن بعد الدمعة ..... إبتسامة
وقبل هذا تذكر أن الشيء لا يرى جيداً الا بنقيضه
أغمض عيينك قليلاً
لترى النور في اعماقك يبحث عن مخرج
وأعلم أن الألم يعلمنا كيف نتجاوز الضعف
لا تحاول أن تسجن تلك الدمعة
فلربما كانت هي من يسقي جذور الإبتسامة
وبعدها إنهض من أعماقك
قبل أن ينهض جسدك
وأستقبل الدنيا بقوة تعينك على إكمال هذا السير
فالدنيا لن تتوقف من أجل أحد ولن تنتظر من يتعثر
أخبر من كان يتمنى أن تتحطم بأنك
لن تبقى مقعداً لتلك الهموم
وبشر من كان ينتظر منك هذه القوة بأنك
ستفعل المستحيل
عندما تنكسر فيك الإرادة انهض من أعماقك
عندما تعاندك الابتسامة النابعة بصدق من اعماقك
وعندما يغيب عن مشاعرك ذلك المعنى الحقيقي للفرح
وعندما تأن تلك الألام الصامته في أعماقك
وعندما تتوقف كل السبل في طريق الحيرة والهم
وعندما تتكاتف الظروف محاولة كسر ذلك الشموخ فيك
وعندما تتحول تلك العيون إلى عدسة تتدقق وتسجل كل عثراتك
وعندما يحاول الأغلب أن يضخم تلك العثرات في ظروفك القاسية
وعندما تشعر بأن أضلعك قد ضاقت ذرعاً بقلبك الحزين
وعندما يتبرهن لك بأنه ليس هنالك أمل يشعشع في الظلام حالك
وعندما يعجز عقلك عن إدراك ما قد يحيط بك من معاناة وألم وقسوة
وعندما تفرض الأيام عليك الصمت فرضاً حتى لا تبوح بمكنونك
وعندما يعبس الوقت في وجهك محاولاً كبح جماحك
وعندما تكسر رياح الزمن مجاديفك بقسوة حتى لا تبحر
وعندما ترى أنك قد أُحطت بما لاتطيقه استطاعتك وقوتك
وعندما ترى كل الحروف قد حاولت أن تخون تلك التعابير الصادقة في جوفك
وعندما ترى أن تلك الشمس التي تنير لغيرك لا يصل نورها إليك
وعندما تتمكن كل مقومات الإنكسار من مواطن القوة في قناعتك
وعندما تتراكم تلك الأحمال الثقيلة على كاهلك لتقعدك عن المسير
وعندما تُحس أنك تتكلم لكن من غير صوت مسموع
عندما تترجم مشاعرك بإحساس صادق وتُفهم بعكس ما تتمناه
عند هذا وبعد هذا
إرحل إلى الأعماق قليلاً
تمسك بما كنت تؤمن به في أوقات لم تتكاتف عليك فيها الظروف
حاول أن تُركز قوتك في اعماقك فهي بداية لقوتك الخارجية
كن كمن يتمتع بالمرونة التي تعيدك إلى حيث كنت تدريجياً
كن مرناً أمام هذه الظروف في خارجك وقوياً متماسكاً في داخلك
حاول أن تكيف نفسك مع هذه الظروف تكيفاً يعيدك لطريقك الصحيح
أستشعر لكل شعور صادق يناديك في داخلك
وأنظر ملياً في هؤلاء الذي يحيطون بك
فبينهم إنسان محب لا يعلم ماذا يقدم لك
فبينهم إنسان محب لا يعلم أين ومتى يبدأ معك
فبينهم إنسان محب يريد أن يراك قوياً
فبينهم إنسان محب يكفي أن تفعل المستحيل من أجله
فبينهم إنسان محب لربما قست عليه الظروف كما تقسو عليك
فبينهم إنسان محب يريد أن يوقد شمعته من طاقتك وقوتك
فبينهم إنسان محب يحس بك وإن لم يستطع التعبير لك
وقبل هذا تذكر أنه كلما قست الظروف فهي ستلين يوما
وقبل هذا تذكر أن مرارة التجارب تنضج العقل
وقبل هذا تذكر أن الأيام تدور بحلاوتها ومرارتها
وقبل هذا تذكر أن بعد الدمعة ..... إبتسامة
وقبل هذا تذكر أن الشيء لا يرى جيداً الا بنقيضه
أغمض عيينك قليلاً
لترى النور في اعماقك يبحث عن مخرج
وأعلم أن الألم يعلمنا كيف نتجاوز الضعف
لا تحاول أن تسجن تلك الدمعة
فلربما كانت هي من يسقي جذور الإبتسامة
وبعدها إنهض من أعماقك
قبل أن ينهض جسدك
وأستقبل الدنيا بقوة تعينك على إكمال هذا السير
فالدنيا لن تتوقف من أجل أحد ولن تنتظر من يتعثر
أخبر من كان يتمنى أن تتحطم بأنك
لن تبقى مقعداً لتلك الهموم
وبشر من كان ينتظر منك هذه القوة بأنك
ستفعل المستحيل
هشام عبد الرحمن- عضو ذهبى
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 1007
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
المزاج : الحمد لله_لان الفضل لله طبعا
العمر : 35
بطاقة الشخصية
منتديات وشات ياسر,منتديات وشاتات ياسر,دردشة ,دردشة مكتوب:
رد: إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
تمسك بالقرآن الكريم؛ فإنه ربيع القلوب.. ونور الصدور.. وجلاء الهموم والغموم.. وبه تعلى الدرجات.. وتحط عنكِ به السيئات.. والميزان!! الحرف بعشر حسنات، والدليل قوله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفاً من كتاب الله كان له بكل حرف عشر حسنات».
ثانياً: عليك بالسنة المطهرة.. فهي المعدن الأصيل والمرجع النبيل.. لكل مايخص الدنيا والدين.
ثالثاً: انصحك بالإستخارة.. ولا تنسي الاستشارة.. فإنه ما خاب من استخار.. ولا ندم من استشار.
رابعاً: ابتعد عن الاصدقاء السابق ولا تستبدلي الذي هو أدنى بالذي هو خير.. واختاري من قريناتكِ من تحمل من الأدب جله.. ومن العلم كله.. ودور النساء مليئة.. وماعليك إلا الاختيار.
خامساً: حاول أن تجاهد نفسك في عمل الخيرات.. والبعد البعد عن جميع المنكرات.
سادساً: تواضع؛ فإن من تواضع لله رفعه.
سابعاً: واظب على صيام أيام الاثنين والخميس من كل أسبوع، والأيام البيض من كل شهر، فإن الصيام (لا مثل له) كما أخبر بذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم.
ثامناً: خصص وقتاً يسيراً لقراءة القرآن.. وطاعة الملك الديان.. ولمطالعة حديث.. ولسماع إن أمكن في كل يوم شريط..
تاسعاً: لا تتأثري بكلام من لا عزيمة لها.. واطمحي دوماً إلا العُلا.. واطمحي دوماً إلى معالي الأمور واستعيني فيها بالعزيز الغفور.
عاشراً: احرصي على طلب العلم؛ فإن الملائكة لتضع أجنجتها لطالب العلم رضاً بما يصنع.
الحادي عشر: أكثري من الأذكار والتسبيح والاستغفار.. فإنها حصن حصين وملاذ مكين.
الثاني عشر: انصحي من طلبت منك النصيحة؛ ولكن بميزان العدل والأمانة.. وإياك ثم إياكِ من الخيانة.
الثالث عشر: إياك ثم إياك من الحسد رحمةً بي وبكِ، وقد قيل ( لله در الحسد ما أعدله، بدأ بصاحبه فقتله).
الرابع عشر: التحقي بالدور النسائية، وثابري على الحضور فيها.. فإنه ما من خير إلا أعانتك عليه.. وما من شر إلا حذرتك منه.
الخامس عشر: أحبي الصالحات وجالسي العالمات فالمرء يحشر مع من أحب.
السادس عشر: ليكن لكٍ ضابط في أخلاقك وتعاملك مع الآخرين، ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خير قدوة وأحسن أسوة.. فقد كان خلقه القرآن.. ولتضعي لكٍ ميزاناً شعاره الوسطية، فلا إفراط ولا تفريط.
السابع عشر: حاولي أن توصلي وجهة نظرك أو ما تريدينه من غيرك بأجمل عبارة وأحسن أسلوب، وابتعدي تماماً عن التجريح أمام الآخرين فإن هذا مما تنفر منه النفس، بل اختاري من العبارات ما توصل وجهة نظرك لمن أمامك حتى وإن كنتِ تريدينه أن ينفذ ما تقولين فمثلاً: بدلاً من أن تقولي (افعلي كذا كذا)
قولي (أقترح أن تفعلي هكذا) ولا تنتظري الرد بين غمضة عين وانتباهتها؛ وسترين النتيجة سريعاً، ويمكن أن تستخدمي السؤال لتلبية الطلب بطريقة جميلة، وإن كانت النتيجة قد تتساوى في الحالتين.
الثامن عشر: احرصي على أداء الصلوات الخمس في وقتها بقلب خاشع خاضع مطمئن، فهي عمود الدين، والصلة التي بين العبد وربه، وهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته.
التاسع عشر: الناس يحبون الفتاة التي تظهر الاهتمام بهم وبما يشغلهم وتراعي شعورهم سواءً في الفرح أو في الحزن، وإن لم تستطيعي فاحرصي أن تشعريهم أن ذلك الأمر الذي أهمهم قد أهمكِ وأقضَّ مضجعكِ على الأقل، وبالتالي ترتفع منزلتكِ ومحبتكِ عند الله وعند المخلوقين، وإن نَفَست ما حَلَّ بهم كان لك من الأجر العظيم الشيء الكبير، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الناس إلى الله عزَّ وجل أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عزَّ وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربه، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولو أن تمشي مع أخيك في حاجته أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً» .
العشرون: ابتعدي عن الغضب فليس الشديد بالسرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب وعليكِ بالحلم والأناة.
الحادي والعشرون: تذكري أن الرزق والأجل قرينان مضمونان، فما دام الأجل باقياً كان الرزق آتياً، وإذ سَدَّ عليكِ بحكمته طريقاً من طرقهِ؛ فتح لك برحمته طريقاً أنفع لكِ منه، واعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك.
ثانياً: عليك بالسنة المطهرة.. فهي المعدن الأصيل والمرجع النبيل.. لكل مايخص الدنيا والدين.
ثالثاً: انصحك بالإستخارة.. ولا تنسي الاستشارة.. فإنه ما خاب من استخار.. ولا ندم من استشار.
رابعاً: ابتعد عن الاصدقاء السابق ولا تستبدلي الذي هو أدنى بالذي هو خير.. واختاري من قريناتكِ من تحمل من الأدب جله.. ومن العلم كله.. ودور النساء مليئة.. وماعليك إلا الاختيار.
خامساً: حاول أن تجاهد نفسك في عمل الخيرات.. والبعد البعد عن جميع المنكرات.
سادساً: تواضع؛ فإن من تواضع لله رفعه.
سابعاً: واظب على صيام أيام الاثنين والخميس من كل أسبوع، والأيام البيض من كل شهر، فإن الصيام (لا مثل له) كما أخبر بذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم.
ثامناً: خصص وقتاً يسيراً لقراءة القرآن.. وطاعة الملك الديان.. ولمطالعة حديث.. ولسماع إن أمكن في كل يوم شريط..
تاسعاً: لا تتأثري بكلام من لا عزيمة لها.. واطمحي دوماً إلا العُلا.. واطمحي دوماً إلى معالي الأمور واستعيني فيها بالعزيز الغفور.
عاشراً: احرصي على طلب العلم؛ فإن الملائكة لتضع أجنجتها لطالب العلم رضاً بما يصنع.
الحادي عشر: أكثري من الأذكار والتسبيح والاستغفار.. فإنها حصن حصين وملاذ مكين.
الثاني عشر: انصحي من طلبت منك النصيحة؛ ولكن بميزان العدل والأمانة.. وإياك ثم إياكِ من الخيانة.
الثالث عشر: إياك ثم إياك من الحسد رحمةً بي وبكِ، وقد قيل ( لله در الحسد ما أعدله، بدأ بصاحبه فقتله).
الرابع عشر: التحقي بالدور النسائية، وثابري على الحضور فيها.. فإنه ما من خير إلا أعانتك عليه.. وما من شر إلا حذرتك منه.
الخامس عشر: أحبي الصالحات وجالسي العالمات فالمرء يحشر مع من أحب.
السادس عشر: ليكن لكٍ ضابط في أخلاقك وتعاملك مع الآخرين، ولنا في نبينا محمد صلى الله عليه وسلم خير قدوة وأحسن أسوة.. فقد كان خلقه القرآن.. ولتضعي لكٍ ميزاناً شعاره الوسطية، فلا إفراط ولا تفريط.
السابع عشر: حاولي أن توصلي وجهة نظرك أو ما تريدينه من غيرك بأجمل عبارة وأحسن أسلوب، وابتعدي تماماً عن التجريح أمام الآخرين فإن هذا مما تنفر منه النفس، بل اختاري من العبارات ما توصل وجهة نظرك لمن أمامك حتى وإن كنتِ تريدينه أن ينفذ ما تقولين فمثلاً: بدلاً من أن تقولي (افعلي كذا كذا)
قولي (أقترح أن تفعلي هكذا) ولا تنتظري الرد بين غمضة عين وانتباهتها؛ وسترين النتيجة سريعاً، ويمكن أن تستخدمي السؤال لتلبية الطلب بطريقة جميلة، وإن كانت النتيجة قد تتساوى في الحالتين.
الثامن عشر: احرصي على أداء الصلوات الخمس في وقتها بقلب خاشع خاضع مطمئن، فهي عمود الدين، والصلة التي بين العبد وربه، وهي وصية النبي صلى الله عليه وسلم قبل موته.
التاسع عشر: الناس يحبون الفتاة التي تظهر الاهتمام بهم وبما يشغلهم وتراعي شعورهم سواءً في الفرح أو في الحزن، وإن لم تستطيعي فاحرصي أن تشعريهم أن ذلك الأمر الذي أهمهم قد أهمكِ وأقضَّ مضجعكِ على الأقل، وبالتالي ترتفع منزلتكِ ومحبتكِ عند الله وعند المخلوقين، وإن نَفَست ما حَلَّ بهم كان لك من الأجر العظيم الشيء الكبير، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الناس إلى الله عزَّ وجل أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عزَّ وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربه، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولو أن تمشي مع أخيك في حاجته أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً» .
العشرون: ابتعدي عن الغضب فليس الشديد بالسرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب وعليكِ بالحلم والأناة.
الحادي والعشرون: تذكري أن الرزق والأجل قرينان مضمونان، فما دام الأجل باقياً كان الرزق آتياً، وإذ سَدَّ عليكِ بحكمته طريقاً من طرقهِ؛ فتح لك برحمته طريقاً أنفع لكِ منه، واعلمي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك.
هشام عبد الرحمن- عضو ذهبى
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 1007
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
المزاج : الحمد لله_لان الفضل لله طبعا
العمر : 35
بطاقة الشخصية
منتديات وشات ياسر,منتديات وشاتات ياسر,دردشة ,دردشة مكتوب:
نجم الدين- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 6406
تاريخ التسجيل : 30/08/2010
الموقع : قلب حبيبي
المزاج : رايق
رد: إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
انتقاء رائع جدا ...
وربييعطيكْ العآفيه ...~!َ
تقبلمروووري
وربييعطيكْ العآفيه ...~!َ
تقبلمروووري
جروحي تنزف احزاني- عضو ذهبى
-
عدد المساهمات : 508
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
رد: إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
انتقاء رائع جدا ...
وربييعطيكْ العآفيه ...~!َتقبلمروووري
ميرسى اخى
اسال الله ان ينفعنا بما علمنا
ويهدينا على طريق الحق والرشاد
وربييعطيكْ العآفيه ...~!َتقبلمروووري
ميرسى اخى
اسال الله ان ينفعنا بما علمنا
ويهدينا على طريق الحق والرشاد
هشام عبد الرحمن- عضو ذهبى
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 1007
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
المزاج : الحمد لله_لان الفضل لله طبعا
العمر : 35
بطاقة الشخصية
منتديات وشات ياسر,منتديات وشاتات ياسر,دردشة ,دردشة مكتوب:
رد: إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
هشـاام بـااركـ الله فيكـ اخـي الراقـي
واستمـر بنشـاطكـ المتوـوـواصـل
تحيـاتي ياااازوء
واستمـر بنشـاطكـ المتوـوـواصـل
تحيـاتي ياااازوء
زينة العيون- عضو ذهبى
-
عدد المساهمات : 5961
تاريخ التسجيل : 03/08/2010
المزاج : الحمد الله
بطاقة الشخصية
منتديات وشات ياسر,منتديات وشاتات ياسر,دردشة ,دردشة مكتوب:
رد: إنهض من أعماقك قبل أن ينهض جسدك
ميرسى ياحبوبه المنتدى
كلك زوء
كلك زوء
هشام عبد الرحمن- عضو ذهبى
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 1007
تاريخ التسجيل : 03/12/2010
المزاج : الحمد لله_لان الفضل لله طبعا
العمر : 35
بطاقة الشخصية
منتديات وشات ياسر,منتديات وشاتات ياسر,دردشة ,دردشة مكتوب:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى