مقاضاة الثقافة 1
صفحة 1 من اصل 1
مقاضاة الثقافة 1
[size=24]في زمن تبلورت فيه الاحداث , وتتالت فيه الوقائع,,رسم الخيال في فكري صورا كثيرة فابخرت في زورق الاخلام محاكيا طيور الغمام لازف لكم رسائل ورمووز ,هي بالنسبة لصاحبها حقائق وكنوز. لكن ليست كل اللغات تفهم فلغة المثال مقفلة باحكاام عن كل سفيه طائش او بليد حائر.وتلك الامثال نضربها للناس وما يعقلها الا العالمون
بين فتور النفس وعلو الهمة تتارجح احوال العقل ,,وتحت سماء الفطرة ونور الحق تسمو معاني الخلق والعفة . فتقترب الاحاسيس الرشيقة من نار الشهوانيات الحريقة..فتذبل الافكار وتختفي الآثار,,وما باليد حيلة.
بالقرب من هذا المشهد المثيرتوجد اعين ناظرة ,, وروائع فكرية نادرة.. لكنها خلف حجارة الصمت في اودية الظلم وقيود الجبر وانكال اولي البطوون الكبيرة والجيوب الواسعة والحقيرة
,,,,,تطورت الصناعة وتألقت الزراعة وكثرت البضاعة وصنعت الملابس الجميلةوحسنت في اعين الناس الرذيلة,,اذ الثوب ثوب حرية والباطن خسة وحقارة وبضاعة وتجارة,, ولكل سائم صولة ولكل بائع جولة,,,ولو ان العقل في مكانه لافتضح الحال وسلط على الجاني ضرب النعال ولكن العقول في الجيوب فهيهات الافاقة,,,,,,
جلست الذئاب على الكراسي وامطت الغيوم كالطيور وتكلمت كالرجال .فلا الناب منها ظهر لناظر ولا العواء لسامع؟ لكن العجيب ان جشاءها بالجيف ممزوج ودم فرائسها على الشفاه مرسوم فلعله صيد اليل ومكر النهار او انه المكر الكبار,,,
ثم بعد عقد وفتر وتوال للعبر تكلم الابن بلغة العدو واستهان بلغة الجدود ورمى احباءه بالجمود وقسى قلبع عليهم كالجلمود فلا الماء منه نزل ولا الدمع منه هطل وهلم جر,,,,
صارت بسمة الام له استفزازا وحكمة الاب تزيده انزعاجا واعوجاجا فقررر ال رحيل,, حيث توجد ضالته المنشودة وشهوته المعبودة ولكنه نسي ان متعته محدودة؟؟؟؟
تزين الغراب وانثاه وتلونوا باحلى الالوان فالجسم جسم بلبل والصوت صوت حمار وان انكر الاصوات لصوت الحمير
فنادت الانثى على الحبيب وكشفت له المكنون واظهرت له المجون لتقوده للعقال كالابل الشريد
ورميت العفائف بالطرائف وصارت مسخرة المجالس واخرجت من اصدافها القوي من قعر يحرها المستور بخدعة التنوير والتبصير سلط عليه القول والضوء,,,وقطع عنها منبع الحياااء ووضعت العفيفة بين اللئام فخرجت باسم الضرورة لبحر لطام لا يعرف الرحمة ولا يخاف العواقب ومن كان نظره لانفه قرب لقيانه لحتفه
وترنح الثور في الطريق بدعوى الفاقة والحاجةوهي لعمري كذبة شنيعة
لكن اذا ماتت العقول فكرت البطونفرات المر حلوا
فانفق المسكينما كسب ,,وامراته وعياله قدمالهم العطب والسغب,,,,, جلس على القارعة.. ناسيا القارعة,,انفق الدنانير بدعوى فقد الدينار انفق ماله ليبقى بلا عقل بلا تفكير او تدبير ,, قرر ان يعيش كالبهيمة
جعد الشعر ضيق العيون مسود الوجه,,لم يعجبه الهواء النقي فقرر ان يعيش في عالم لا هواء فيه فادمن الدخانليقول للناظر بلسان الحال انا احترق من الداخل وبرهان ذلك ماترى؟؟؟
بين فتور النفس وعلو الهمة تتارجح احوال العقل ,,وتحت سماء الفطرة ونور الحق تسمو معاني الخلق والعفة . فتقترب الاحاسيس الرشيقة من نار الشهوانيات الحريقة..فتذبل الافكار وتختفي الآثار,,وما باليد حيلة.
بالقرب من هذا المشهد المثيرتوجد اعين ناظرة ,, وروائع فكرية نادرة.. لكنها خلف حجارة الصمت في اودية الظلم وقيود الجبر وانكال اولي البطوون الكبيرة والجيوب الواسعة والحقيرة
,,,,,تطورت الصناعة وتألقت الزراعة وكثرت البضاعة وصنعت الملابس الجميلةوحسنت في اعين الناس الرذيلة,,اذ الثوب ثوب حرية والباطن خسة وحقارة وبضاعة وتجارة,, ولكل سائم صولة ولكل بائع جولة,,,ولو ان العقل في مكانه لافتضح الحال وسلط على الجاني ضرب النعال ولكن العقول في الجيوب فهيهات الافاقة,,,,,,
جلست الذئاب على الكراسي وامطت الغيوم كالطيور وتكلمت كالرجال .فلا الناب منها ظهر لناظر ولا العواء لسامع؟ لكن العجيب ان جشاءها بالجيف ممزوج ودم فرائسها على الشفاه مرسوم فلعله صيد اليل ومكر النهار او انه المكر الكبار,,,
ثم بعد عقد وفتر وتوال للعبر تكلم الابن بلغة العدو واستهان بلغة الجدود ورمى احباءه بالجمود وقسى قلبع عليهم كالجلمود فلا الماء منه نزل ولا الدمع منه هطل وهلم جر,,,,
صارت بسمة الام له استفزازا وحكمة الاب تزيده انزعاجا واعوجاجا فقررر ال رحيل,, حيث توجد ضالته المنشودة وشهوته المعبودة ولكنه نسي ان متعته محدودة؟؟؟؟
تزين الغراب وانثاه وتلونوا باحلى الالوان فالجسم جسم بلبل والصوت صوت حمار وان انكر الاصوات لصوت الحمير
فنادت الانثى على الحبيب وكشفت له المكنون واظهرت له المجون لتقوده للعقال كالابل الشريد
ورميت العفائف بالطرائف وصارت مسخرة المجالس واخرجت من اصدافها القوي من قعر يحرها المستور بخدعة التنوير والتبصير سلط عليه القول والضوء,,,وقطع عنها منبع الحياااء ووضعت العفيفة بين اللئام فخرجت باسم الضرورة لبحر لطام لا يعرف الرحمة ولا يخاف العواقب ومن كان نظره لانفه قرب لقيانه لحتفه
وترنح الثور في الطريق بدعوى الفاقة والحاجةوهي لعمري كذبة شنيعة
لكن اذا ماتت العقول فكرت البطونفرات المر حلوا
فانفق المسكينما كسب ,,وامراته وعياله قدمالهم العطب والسغب,,,,, جلس على القارعة.. ناسيا القارعة,,انفق الدنانير بدعوى فقد الدينار انفق ماله ليبقى بلا عقل بلا تفكير او تدبير ,, قرر ان يعيش كالبهيمة
جعد الشعر ضيق العيون مسود الوجه,,لم يعجبه الهواء النقي فقرر ان يعيش في عالم لا هواء فيه فادمن الدخانليقول للناظر بلسان الحال انا احترق من الداخل وبرهان ذلك ماترى؟؟؟
القناص- عضو جديد
-
عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 15/08/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى