كل إنسان يضع عنوان لحياته
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كل إنسان يضع عنوان لحياته
كل إنسان يضع عنوان لحياته
وعنوان حياتي .... أنت
كل حياتي تتلخص في حروف أسمك الاربع
مبتدئة من الـ .... حتى اخرها الـ ....
كل عمري ملكك ... أوهبته كله أنا لك ؟
أم سرقته عيناك مني دون ارادة او بإستسلام ...؟
أتساءل هل قلبي منذ ان نبض بحبك لم يعد يمتثل لأمري
هل كان أمراً سرياً منك له ؟
أن يصرخ قلبي بعشقك
وتسمعه كل الآذان دون ان ادري
وتلاحظه الاعين دون ان الاحظ ذاك البوح
ويطرق كل الأبواب معلنا حبه دون استأذان منى
يسافر شرقا وغربا
يعلم الجميع بحبي
يُبلغ كل الطيور سلاما لك
يُحمل كل نسمة هواء قبلة يطبعها على جبينك
يُوصى كل قطرة مطر بان توصل لك شوقى واشتياقى
أتساءل كل يوم
فى كل صباح
بل فى كل مساء
بل كل ثانية وكل لحظة
أي جزء فيك يستفذ بئر عشقي
فتتفجر المياة منها بطعم العسل على فمى حين انطق اسمك
هل كان قلمك ... ؟
هل كان صمتك ...؟
هل كان تجاهلك .... ؟
هل كانت عزلتك ووحدتك وحزنك ...؟
هل كانت مبادئك ....؟
هل كانت عيناك الخجلة عند رؤيتى ؟
واجبارها ان لا تعاود الكرة فى النظر لي من جديد ... ؟
ام كانت تلك اللحظة التى عاندتك عيناك فيها وابت ان تنصت لك وكررت بل قررت ان ترسل لعيني الف رسالة ورسالة خلسة لي من وسط الحشود بينى وبينك ... !!
هل كانت ضحكتك التى كنت ترسلها باجمل باقة ورورد لى مع كل رشفة من كأسك ؟
أم حين اقتربت خلسة من خلفك متظاهرة انى احضر طبق للطعام لاستمع لصوتك ... ؟
عالمك يا حبيبي بل يا سيدي عالم عجيب
أكتب لك كل يوم
وأحس أني لم أكتب لك بعد
عن حبي وشوقى وغرامي بك اى اى شئ
رسائل حبي أرسلها ولم يفارقني شعوري بأني لم أكتب كفاية عن شوقي
عن ولهي الذي تخطى مداه
صرحا بنيته برسائلي اليك
ولم أعبر بعد عن كل ما بداخلي لك
حين أمسك القلم ... أطلب إليه ان يرقص على منصة بيضاء ... تتداخل إيقاعات قلبي مع روحي مع عقلي مع شفتاي مع كل شئ فيّ
يريد أن يعزف لك ... يغني لك ... يحلم بك
تتزاحم اللغات والرقصات بداخلي وأعجز عن فك شيفرتها ... لأكتب لك
استكين لحظة ... اجلس فيها على مقعدي المفضل
اهتز به للامام وللخلف كطفلة تأرجح فرحتها بلعبة جديدة
اتنصت السمع الى شئ مجهول بداخلي قد سجلته منذ ايام فى الحفل
صوتك
لحنك
ترنيمة عذبة خرجت من حنجرتك
أسمع صوتك في أذني من جديد
واتمنى من ربي ان يطيل بعمري لاسمع اسمي بذاك الصوت من تلك الشفاه
من هذا الرجل
بل هذا الفارس
وأبدأ أرقص من جديد
ولكن هذه المرة اتراقص مغمض العين
لانى ارقص معك حبيبي
لعلي أتذكر ما تبقى من حركات أدائي
وأنت دائما ناظر الىّ بنفس مشهدك الاخير ببراعة
بإبتسامة ترقبني من بعيد ومن قريب ومن اقرب قرب
تفتح بها باب الفردوس
فتغريني بالمزيد لأقدمه لك
لتتسع ابتسامتك أكثر وأكثر وانت تجذبنى فى تلك الرقصة
وتبعدنى واتمنى بين اللحظة واللحظة
ان تجذبنى من جديد
وأغرق في محيط عطرك الرجولي
أرقص على أطرافي لاعيرك الاهتمام بي
انى مثلك محترف فى الاِغواء
ولكن احترفت يا ملاكي منذ ايام الإِغواء فقط من اجلك
تراقصت على اطراف فنجانك لتلاحقني أصابعك
تأسرني كلماتك حين رددتها وان ترقص معى بجانب أذني
أنتى رائعة فى كل شئ
وهل تعرف حبيبي عني كل شئ ؟
لا يا عمري لم تعرف عني اى شئ بعد ....!!
فأنا ما زال عندي الكثير والكثير لأقدمه لك
أطالبك ان تبتلعني مع ذرات قهوتك لأتغلغل بداخلك
وأعود لخارجك لتشربني من جديد
أتوسل طيفك ليضمني فى رقصة جديدة
تستمر الى ما بعد الزمان
أرتجف حين أحس بأنفاسك تقرتب من أذنى
وعندما تبتدأ رحلة الدوران لديّ
اراك تبعدينى من جديد
تقصد هذا حبيبي اعرف انك تتعمدها
اناديك فأسمع ردك في ذهني
لا أدري
أتلاحقني كالخيال
أم أنا ظلك .... ؟
وعنوان حياتي .... أنت
كل حياتي تتلخص في حروف أسمك الاربع
مبتدئة من الـ .... حتى اخرها الـ ....
كل عمري ملكك ... أوهبته كله أنا لك ؟
أم سرقته عيناك مني دون ارادة او بإستسلام ...؟
أتساءل هل قلبي منذ ان نبض بحبك لم يعد يمتثل لأمري
هل كان أمراً سرياً منك له ؟
أن يصرخ قلبي بعشقك
وتسمعه كل الآذان دون ان ادري
وتلاحظه الاعين دون ان الاحظ ذاك البوح
ويطرق كل الأبواب معلنا حبه دون استأذان منى
يسافر شرقا وغربا
يعلم الجميع بحبي
يُبلغ كل الطيور سلاما لك
يُحمل كل نسمة هواء قبلة يطبعها على جبينك
يُوصى كل قطرة مطر بان توصل لك شوقى واشتياقى
أتساءل كل يوم
فى كل صباح
بل فى كل مساء
بل كل ثانية وكل لحظة
أي جزء فيك يستفذ بئر عشقي
فتتفجر المياة منها بطعم العسل على فمى حين انطق اسمك
هل كان قلمك ... ؟
هل كان صمتك ...؟
هل كان تجاهلك .... ؟
هل كانت عزلتك ووحدتك وحزنك ...؟
هل كانت مبادئك ....؟
هل كانت عيناك الخجلة عند رؤيتى ؟
واجبارها ان لا تعاود الكرة فى النظر لي من جديد ... ؟
ام كانت تلك اللحظة التى عاندتك عيناك فيها وابت ان تنصت لك وكررت بل قررت ان ترسل لعيني الف رسالة ورسالة خلسة لي من وسط الحشود بينى وبينك ... !!
هل كانت ضحكتك التى كنت ترسلها باجمل باقة ورورد لى مع كل رشفة من كأسك ؟
أم حين اقتربت خلسة من خلفك متظاهرة انى احضر طبق للطعام لاستمع لصوتك ... ؟
عالمك يا حبيبي بل يا سيدي عالم عجيب
أكتب لك كل يوم
وأحس أني لم أكتب لك بعد
عن حبي وشوقى وغرامي بك اى اى شئ
رسائل حبي أرسلها ولم يفارقني شعوري بأني لم أكتب كفاية عن شوقي
عن ولهي الذي تخطى مداه
صرحا بنيته برسائلي اليك
ولم أعبر بعد عن كل ما بداخلي لك
حين أمسك القلم ... أطلب إليه ان يرقص على منصة بيضاء ... تتداخل إيقاعات قلبي مع روحي مع عقلي مع شفتاي مع كل شئ فيّ
يريد أن يعزف لك ... يغني لك ... يحلم بك
تتزاحم اللغات والرقصات بداخلي وأعجز عن فك شيفرتها ... لأكتب لك
استكين لحظة ... اجلس فيها على مقعدي المفضل
اهتز به للامام وللخلف كطفلة تأرجح فرحتها بلعبة جديدة
اتنصت السمع الى شئ مجهول بداخلي قد سجلته منذ ايام فى الحفل
صوتك
لحنك
ترنيمة عذبة خرجت من حنجرتك
أسمع صوتك في أذني من جديد
واتمنى من ربي ان يطيل بعمري لاسمع اسمي بذاك الصوت من تلك الشفاه
من هذا الرجل
بل هذا الفارس
وأبدأ أرقص من جديد
ولكن هذه المرة اتراقص مغمض العين
لانى ارقص معك حبيبي
لعلي أتذكر ما تبقى من حركات أدائي
وأنت دائما ناظر الىّ بنفس مشهدك الاخير ببراعة
بإبتسامة ترقبني من بعيد ومن قريب ومن اقرب قرب
تفتح بها باب الفردوس
فتغريني بالمزيد لأقدمه لك
لتتسع ابتسامتك أكثر وأكثر وانت تجذبنى فى تلك الرقصة
وتبعدنى واتمنى بين اللحظة واللحظة
ان تجذبنى من جديد
وأغرق في محيط عطرك الرجولي
أرقص على أطرافي لاعيرك الاهتمام بي
انى مثلك محترف فى الاِغواء
ولكن احترفت يا ملاكي منذ ايام الإِغواء فقط من اجلك
تراقصت على اطراف فنجانك لتلاحقني أصابعك
تأسرني كلماتك حين رددتها وان ترقص معى بجانب أذني
أنتى رائعة فى كل شئ
وهل تعرف حبيبي عني كل شئ ؟
لا يا عمري لم تعرف عني اى شئ بعد ....!!
فأنا ما زال عندي الكثير والكثير لأقدمه لك
أطالبك ان تبتلعني مع ذرات قهوتك لأتغلغل بداخلك
وأعود لخارجك لتشربني من جديد
أتوسل طيفك ليضمني فى رقصة جديدة
تستمر الى ما بعد الزمان
أرتجف حين أحس بأنفاسك تقرتب من أذنى
وعندما تبتدأ رحلة الدوران لديّ
اراك تبعدينى من جديد
تقصد هذا حبيبي اعرف انك تتعمدها
اناديك فأسمع ردك في ذهني
لا أدري
أتلاحقني كالخيال
أم أنا ظلك .... ؟
أحقا خلقنا إثنان ... أم كنا واحداً وقسمونا ...؟
وتأثيره الخرافي
بارعة ومحترف أنت يا سيدتي
تقفزي من قمة لأخرى لديّ
تاركاً سؤالٍ محيرا فى كل مرة
ولا تجيب
حتماً تقرأني لهذا تكثر من تعذيبي
وحيرتي
تضع علامة عند الصفحة التي توقفت عندها
لتعود وتكمل متى تحب وكيفما تحب
فأنت وحدك قادر على فك طلاسمي
وكأنك المراة الوحيدة الذي خلق بمديني
وأحتفظت برموزي في ألواح ذاتها
وحين يتسع فمي بالسؤال تسكتني بنظرة
تشعل حواسي فتخمد فضولي
بل تزيده
مرات
ومرات
ومرات
هناك سؤال واحد لم تسأليني إياه
ولن تعرفي إجابته عني
فلن يتسنى لي أن أسجل الاجابة
لم تسأليني لما أحبك ... ؟
ولا يمكنني أن أشرع في الإجابة
لأن سنوات عمري الماضية واللاحقة مهما مد الله فيها لن تكفي لأحصى الأسباب
والأشياء التي أحبها فيك واحبك فيها
ولكني كل يوم أعطيك كلمة
سطراً من الإجابة
لعلها ترسم لك خطوط أولية تعبر عن مضمون لوحتك بداخلي التى رسمتها لك
أحب فيك أني لست بحاجة لأصنع منك امراة لأحلامي
أنقص منك وأزيد عليك لتكون مماثلاً لصورة امراة تمنيتها طوال حياتي
فصورتك كانت أجمل بكثير من أحلامي
ومن طموحاتي وتطلعاتي وامنياتي
فأقتلعتها من داخلي ووضعت صورتك
بكل ألوانها وأصباغها
ونسيت أنه كان لي أميرة أحلام
ونسيت الأحلام
لانك واقعي الآن الذى احياه
وفي حالتك أنتي
فاق الواقع جمال الحلم بأميال واميال
وهي سابقة هذا الزمان
أحبك وأنتي تدللني طفل
وأنتي تقدسيني كأرجل
أحبك شاعرا وأعشق الشعر حين يتخلل مسام نثرك فى وصفي
فيصبح كالزجاج الملون حديثك
أجمل من النثر
وأبلغ من الشعر
وأنت كل القصائد
كُتبت أو عجز إنسان عن تسجيلها
أنت كل اللغات
بحور عشقك ليس لها شطآن ولا مرسى
ابحار مستمر بدون توقف وبدون ملل او اجهاد
وكأنك تعرف أني لن أحتاج أرضاً وأنى فيك أريد الغرق
فأنا أعشق الغرق فيك ايتها الجميلة
في إحساسك
أحبك حين ترقبنى
حين تناديني
حين تنصت لي
حين تحدثنى
أحب شوقك للقائى وتعبيرك لاشتيقاك لي
أحب الجنون فيك والتعقل
أشاهدهما يتسابقان نحوي
محاولان استرضائى
امراة الشتاء أنت ... أتيت حاملا معك كل الفصول فى باقة لي لتهدينى اياها
أحببت الحرية فيك مع انك اسرتينى بحبك
احب فيك تلك الرياح العاصفة التى حركت شراعي الخاملة منذ سنين
وبك رميتُ عقلي لتخف حمولة مركبي
وأمسكت دفة الجنون
لعلها تقودني لشاطئك
لوطني
بين أمطار حنانك لبستك معطفي
فلم أشعر قبلا بدفئ مماثل
وقلت هذا هو حضنك ... حضن الوطن
وشعرت كم هو رائع أن أنتمي إليك
أن يكتب أسمك بجانب خانة جنسيتي
سيحتار الناس أين يكتبون أسمك
في جنسيتي
في عنواني
فى أهلي
فى ميلادي
أم في سنوات سني
أم في محل إقامتي
فجميعهم أنت
جعلتني أؤمن أن كل امراة وطنه أرض
وكل امرأة وطنها رجل
فأنتي لي امراة وارض
سماءاً وهواء
أنتي وطني
عاجز أنا سأظل في عمري معك
عاجز عن حبك حبا يساوي مقدار رجولتكي
عاجز عن التعبير حتى عن هذا الحب
عاجز عن حصر مميزاتك
وحتى عاجز عن إكتشاف خفاياك وغموضك
فلقد عشقت عيوبك كما عشقت مميزاتك
فأختلطت علي ولم أعد أراها
ولم أكتب كل هذا إلا
لأثبت أن بداخلي إحساس بإسمك يسمى الحب
ولكني فقط لا أملك ما يكفي من أدوات ولا حروف ولا لغات لأعبر عنك وعن احساسي بك
ولكن لأكتب وأكتب ... وسأظل أكتب
لعلك تفهمنى وتدرك حبى لك
وتحبنى مثلما احببتك
يارب تعجبكم تقبلو تحيات ياسر
وتأثيره الخرافي
بارعة ومحترف أنت يا سيدتي
تقفزي من قمة لأخرى لديّ
تاركاً سؤالٍ محيرا فى كل مرة
ولا تجيب
حتماً تقرأني لهذا تكثر من تعذيبي
وحيرتي
تضع علامة عند الصفحة التي توقفت عندها
لتعود وتكمل متى تحب وكيفما تحب
فأنت وحدك قادر على فك طلاسمي
وكأنك المراة الوحيدة الذي خلق بمديني
وأحتفظت برموزي في ألواح ذاتها
وحين يتسع فمي بالسؤال تسكتني بنظرة
تشعل حواسي فتخمد فضولي
بل تزيده
مرات
ومرات
ومرات
هناك سؤال واحد لم تسأليني إياه
ولن تعرفي إجابته عني
فلن يتسنى لي أن أسجل الاجابة
لم تسأليني لما أحبك ... ؟
ولا يمكنني أن أشرع في الإجابة
لأن سنوات عمري الماضية واللاحقة مهما مد الله فيها لن تكفي لأحصى الأسباب
والأشياء التي أحبها فيك واحبك فيها
ولكني كل يوم أعطيك كلمة
سطراً من الإجابة
لعلها ترسم لك خطوط أولية تعبر عن مضمون لوحتك بداخلي التى رسمتها لك
أحب فيك أني لست بحاجة لأصنع منك امراة لأحلامي
أنقص منك وأزيد عليك لتكون مماثلاً لصورة امراة تمنيتها طوال حياتي
فصورتك كانت أجمل بكثير من أحلامي
ومن طموحاتي وتطلعاتي وامنياتي
فأقتلعتها من داخلي ووضعت صورتك
بكل ألوانها وأصباغها
ونسيت أنه كان لي أميرة أحلام
ونسيت الأحلام
لانك واقعي الآن الذى احياه
وفي حالتك أنتي
فاق الواقع جمال الحلم بأميال واميال
وهي سابقة هذا الزمان
أحبك وأنتي تدللني طفل
وأنتي تقدسيني كأرجل
أحبك شاعرا وأعشق الشعر حين يتخلل مسام نثرك فى وصفي
فيصبح كالزجاج الملون حديثك
أجمل من النثر
وأبلغ من الشعر
وأنت كل القصائد
كُتبت أو عجز إنسان عن تسجيلها
أنت كل اللغات
بحور عشقك ليس لها شطآن ولا مرسى
ابحار مستمر بدون توقف وبدون ملل او اجهاد
وكأنك تعرف أني لن أحتاج أرضاً وأنى فيك أريد الغرق
فأنا أعشق الغرق فيك ايتها الجميلة
في إحساسك
أحبك حين ترقبنى
حين تناديني
حين تنصت لي
حين تحدثنى
أحب شوقك للقائى وتعبيرك لاشتيقاك لي
أحب الجنون فيك والتعقل
أشاهدهما يتسابقان نحوي
محاولان استرضائى
امراة الشتاء أنت ... أتيت حاملا معك كل الفصول فى باقة لي لتهدينى اياها
أحببت الحرية فيك مع انك اسرتينى بحبك
احب فيك تلك الرياح العاصفة التى حركت شراعي الخاملة منذ سنين
وبك رميتُ عقلي لتخف حمولة مركبي
وأمسكت دفة الجنون
لعلها تقودني لشاطئك
لوطني
بين أمطار حنانك لبستك معطفي
فلم أشعر قبلا بدفئ مماثل
وقلت هذا هو حضنك ... حضن الوطن
وشعرت كم هو رائع أن أنتمي إليك
أن يكتب أسمك بجانب خانة جنسيتي
سيحتار الناس أين يكتبون أسمك
في جنسيتي
في عنواني
فى أهلي
فى ميلادي
أم في سنوات سني
أم في محل إقامتي
فجميعهم أنت
جعلتني أؤمن أن كل امراة وطنه أرض
وكل امرأة وطنها رجل
فأنتي لي امراة وارض
سماءاً وهواء
أنتي وطني
عاجز أنا سأظل في عمري معك
عاجز عن حبك حبا يساوي مقدار رجولتكي
عاجز عن التعبير حتى عن هذا الحب
عاجز عن حصر مميزاتك
وحتى عاجز عن إكتشاف خفاياك وغموضك
فلقد عشقت عيوبك كما عشقت مميزاتك
فأختلطت علي ولم أعد أراها
ولم أكتب كل هذا إلا
لأثبت أن بداخلي إحساس بإسمك يسمى الحب
ولكني فقط لا أملك ما يكفي من أدوات ولا حروف ولا لغات لأعبر عنك وعن احساسي بك
ولكن لأكتب وأكتب ... وسأظل أكتب
لعلك تفهمنى وتدرك حبى لك
وتحبنى مثلما احببتك
يارب تعجبكم تقبلو تحيات ياسر
عدل سابقا من قبل المدير العام في الإثنين سبتمبر 27, 2010 1:53 pm عدل 1 مرات
المدير العام- ADMIN
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 2068
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
رد: كل إنسان يضع عنوان لحياته
عالمك يا حبيبي بل يا سيدي عالم عجيب
اكثر من رائع يسلموووووووووووووووووووعنجد
كلام رائع وصور معبرة خالص
فاضل تنزل كلامتك يوتيوب وتعدي ههههههههههههه مشكور وتقبل مروري
اكثر من رائع يسلموووووووووووووووووووعنجد
كلام رائع وصور معبرة خالص
فاضل تنزل كلامتك يوتيوب وتعدي ههههههههههههه مشكور وتقبل مروري
شيرين- عضو ذهبى
-
عدد المساهمات : 596
تاريخ التسجيل : 11/06/2010
نجم الدين- مشرف عام
-
عدد المساهمات : 6406
تاريخ التسجيل : 30/08/2010
الموقع : قلب حبيبي
المزاج : رايق
المدير العام- ADMIN
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 2068
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
المدير العام- ADMIN
-
مزاجي :
عدد المساهمات : 2068
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
مواضيع مماثلة
» بدون عنوان لكن من يقرئها يجد فيها اكثر من عنوان
» مسافرة بلا عنوان
» الحزن عنوان الرحيل
» || أكذب وخون بس لا تكون إنسان ||
» إنسان رائع
» مسافرة بلا عنوان
» الحزن عنوان الرحيل
» || أكذب وخون بس لا تكون إنسان ||
» إنسان رائع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى